هذا مايقوله العراقيون ألى الذين أتو خلف دبابة الشيطان الاكبر لاهثون خلف المناصب والمكاسب ويحملون في اجنداتهم لغة العبث والقتل والسرقة والفتن والغلو يقال لاصحاب العمائم الملونة من الشيعة والسنة والذين تلطخت أيديهم بدم الابرياء وملئت بطونهم وبطون عوائلهم من السحت الحرام ..
يقال للاحزاب الشيعية وهي تتكلم عن الدين وعن بحور الدم وتتحدث باسم الحسين رضي الله عنه سيد شباب أهل الجنة ويتاجرون بدمه وقضيته وثورته ليسموا الطرف الآخر من اهل السنة باحفاد يزيد دعاة الثورات الكاذبة والقضايا المصطنعة فما استشهد الحسين رضي الله عنه من أجل الكرسي أو من أجل خزينة يزيد ليشتري بها الذمم ويبعزقها في الترف الحسين مااتى ليشتري فلل وفنادق في لندن ودبي والاردن ويحتفل باعياد ميلاد احفاده بملايين الدولارات الحسين لم يضع يده بيد الصهاينة والصليبيين والفرس المجوس لم يكن عند الحسين ميليشيات تقتل الابرياء باسم الطائفية وتسرق الدور لم يكن في جيشه من الخمارة والمكبسلين والساقطين والفاشلين ..
آه يا ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم كم من ساقط وكافر وفاجر لبس مثل عمامتك وتسمى باسمك وصعد منبرك وادعى حبك زورا وبهتانا ...
استيقض ياحسين من مرقدك وتعال لكي تقود ثورة المظلومين البائسين ضد الظلمة الذين استباحوا البلاد والعباد باسمك .......
استيقض ياحسين وسل سيفك بوجه الظلمة المتأسلمين فقد بلغ السيل الزبى وسالت دماء الابرياء في عراق المظلومين في بلد كان آمنا مستقرا ينعم بالخير والآمان
اللهم أنعل البترول وانعل عبدة الدينار والدرهم والعملاء والغدارين مطايا الصهاينة والصليبيين والفرس المجوس
اللهم آمين ......
|