اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم
ومضى الجيش إلى تبوك ... وهناك أكرم الله عبد الرحمن بن عوف بما لم يكرم به أحداً من المسلمين ، فقد دخل وقت الصلاة ، ورسول الله صلةات الله عليه غائب فأم المسلمين عبد الرحمن بن
عوف ، وما كادت تتم الركعة الأولى حتى لحق رسول الله  بالمصلين ، واقتدى بعبد الرحمن بن عوف وصلى خلفه ...
فهل هناك أكرم كرامة وأفضل فضلاً من أن يغدو أحد إماماً لسيد الخلق وإمام الأنبياء محمد بن عبد الله (  ) ؟!!
|
هذه أعظم من الدنيا وما فيها.
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|