عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2009-06-08, 04:41 AM
حفيدة الحميراء حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2008-11-30
المكان: مــصـــر مــقــبرة الـروافــض
المشاركات: 150
افتراضي


41170 - أنه ليلة أسري به ، وجد ريحا طيبة ، فقال : يا جبريل ! ما هذه الريح الطيبة ؟ قال : هذه ريح قبر الماشطة وابنيها وزوجها ، قال : وكان بدء ذلك ، أن الخضر كان من أشراف بني إسرائيل ، وكان ممره براهب في صومعته ، فيطلع عليه الراهب ، فيعلمه الإسلام ، فلما بلغ الخضر ، زوجه أبوه امرأة ، فعلمها الخضر ، وأخذ عليها أن لا تعلمه أحدا ، وكان لا يقرب النساء فطلقها ، ثم زوجه أبوه أخرى ، فعلمها وأخذ عليها أن لا تعلمه أحدا ، فكتمت إحداهما ، وأفشت عليه الأخرى ، فانطلق هاربا ، حتى أتى جزيرة في البحر ، فأقبل رجلان يحتطبان ، فرأياه ، فكتم أحدهما ، وأفشى الآخر ،


وقال : قد رأيت الخضر ، فقيل : ومن رآه معك ؟
قال : فلان فسئل فكتم ، وكان في دينهم أن من كذب قتل ، قال فتزوج المرأة الكاتمة ، فبينما هي تمشط ابنة فرعون ، إذ سقط المشط فقالت : تعس فرعون !
فأخبرت أباها ، وكان للمرأة ابنان وزوج ، فأرسل إليهم ، فراود المرأة وزوجها أن يرجعا عن دينهما ، فأبيا ، فقال : إني قاتلكما ، فقالا إ : حسانا منك إلينا إن قتلتنا ، أن تجعلنا في بيت ، ففعل ، فلما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وجد ريحا طيبة ، فسأل جبريل فأخبره


الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 804



95840 - لم يتكلم في المهد إلا أربعة : عيسى ، و شاهد يوسف ، و صاحب جريج ، و ابن ماشطة فرعون


الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 4759



95853 - لما كانت الليلة التي أسري بي فيها ، وجدت رائحة طيبة ،
فقلت : ما هذه الرائحة الطيبة يا جبريل ؟ قال : هذه رائحة ماشطة بنت فرعون وأولادها ، قلت : ما شأنها ؟ قال : بينا هي تمشط بنت فرعون ، إذ سقط المشط من يدها ، فقالت ؛ بسم الله ،

قالت بنت فرعون : أبي ؟ فقالت : لا ، ولكن ربي ، وربك ورب أبيك الله ، قالت : وإن لك ربا غير أبي ؟ قالت : نعم ، قالت : فأعلمه بذلك ؟ قالت : نعم ، فأعلمته بذلك ، فدعا بها فقال : يا فلانة ألك رب غيري ؟
قالت : نعم ، ربي وربك الله الذي في السماء ، فأمر ببقرة من نحاس فأحيمت ، ثم أخذ أولادها يلقون فيها واحدا واحدا ،
فقالت : إن لي إليك حاجة ، قال : وما هي ؟ قالت : أحب أن تجمع عظامي وعظام ولدي في ثوب واحد فتدقنا جميعا ،


قال : ذلك لك بما لك علينا من الحق ، فلم يزل أولادها يلقون في البقرة حتى انتهى إلى ابن لها رضيع ، فكأنها تقاعست من أجله ، فقال لها : يا أمه اقتحمي ؛ فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة ، ثم ألقيت مع ولدها ،
وتكلم أربعة وهم صغار : هذا ، وشاهد يوسف ، وصاحب جريج ، وعيسى بن مريم


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 4772



لموقع الدرر السنية
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله:

انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق.



و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل
رغم أنف من أبى

حوار هادئ مع الشيعة

اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل امر له وقت وتدبير
رد مع اقتباس