عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2009-06-08, 04:40 AM
حفيدة الحميراء حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2008-11-30
المكان: مــصـــر مــقــبرة الـروافــض
المشاركات: 150
افتراضي

:

229273 -
لما كانت ليلة أسري بي أتيت على رائحة طيبة فقلت يا جبريل : ما هذه الرائحة قال :
هذه رائحة ماشطة ابنة فرعون وأولادها قلت وما شأنها قال : بينا هي تمشط ابنة فرعون ذات يوم إذ سقط المدري من يدها فقالت : بسم الله فقالت لها ابنة فرعون : أبي قالت : لا ولكن ربي ورب أبيك الله قالت : أخبره بذا قالت : قالت : نعم فأخبرته فدعاها فقال : يا فلانة وإن لك ربا غيري قالت : نعم ربي وربك الله وأمر بنقرة من نحاس فأحميت ثم أمر أن تلقى هي وأولادها فيها قالت له إن لي إليك حاجة قال : وما حاجتك قالت : أحب أن تجمع عظامي وعظام أولادي في ثوب واحد فتدفننا جميعا قال : ذلك علينا من الحق قال : فأمر بأولادها فألقوا بين أيديها واحدا واحدا إلى أن انتهى ذلك إلى صبي لها مرضع كأنها تقاعست من أجله قال : يا أمه اقتحمي فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة فاقتحمت ، قال ابن عباس : تكلم أربع صغار عيسى بن مريم عليه السلام وصاحب جريج وشاهد يوسف وابن ماشطة ابنة فرعون


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: فيه عطاء بن السائب وهو ثقة ولكنه اختلط - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/70


:
242618 -
لما أسري بي مرت بي رائحة طيبة فقلت : ما هذه الرائحة ؟
قالوا : ماشطة بنت فرعون وأولادها سقط مشطها من يدها فقالت : بسم الله ، فقالت ابنة فرعون أبي ؟ قالت : ربي هو ربك ورب أبيك ، قالت : أولك رب غير أبي ؟ قالت : نعم ، فدعاها فقال : ألك رب غيري ؟ قالت : نعم ربي وربك الله ، فأمر ببقرة من نحاس فأحميت ثم أمر بها لتلقى فيها وأولادها ، فألقوا واحدا واحدا حتى بلغ رضيعا فيهم فقال : قعي يا أمه ولا تقاعسي فإنك على الحق ،
قال : وتكلم أربعة وهم صغار : هذا وشاهد يوسف وصاحب جريج وعيسى بن مريم


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: السيوطي - المصدر: الخصائص الكبرى - الصفحة أو الرقم: 1/160


101262 - لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة : عيسى ابن مريم ، و شاهد يوسف ، و صاحب جريح ، و ابن ماشطة بنت فرعون
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: باطل بهذا اللفظ - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 880


42326 - لما أسري بي ؛ مرت بي رائحة طيبة ، فقلت : ما هذه الرائحة ؟ فقالوا : هذه رائحة ماشطة ابنة فرعون وأولادها ؛ كانت تمشطها فوقع المشط من يدها . فقالت : باسم الله .
فقالت ابنته : أبي ؟ فقالت : لا ؛
بل ربي وربك ورب أبيك .
فقالت : أخبر بذلك أبي ؟ ! قالت : نعم .
فأخبرته ؛ فدعى بها وبولدها ،
[ فقال : ولك رب غير ؟ ! قالت : نعم ؛ ربي وربك الله . فأتى بنقرة من نحاس فأحميت ] ،
فقالت : لي إليك حاجة .
فقال : ما هي ؟ قالت : تجمع عظامي وعظام ولدي فتدفنه جميعا ؟ فقال : ذلك لك علينا من الحق .
فأتى بأولادها ، فألقى واحدا واحدا حتى إذا كان آخر ولدها – وكان صبيا مرضعا - ؛ فقال : اصبري يا أماه ! فإنك على الحق . ثم ألقيت مع ولدها


الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: منكر - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم:
6400


<!-- / message -->
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله:

انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق.



و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل
رغم أنف من أبى

حوار هادئ مع الشيعة

اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل امر له وقت وتدبير
رد مع اقتباس