السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد الآنتضار
ان الآمومة بتكوينه عجز العلم عن تحليله بما فيه من صفات كميائية وفسليوجية تفرز طاقات عظيمةتجاه الامومة هي عالم بحد ذاته لايعرف قوته الافي حلات وفترات تمر فيها المرأة
فحنان الام هبة الرحمان .
فقصة الاخدود اكبردليل عندم أنط الله فلذة كبدها وقال اماه لاتخافي انك على الحق المبين وعندما وعندما حضرةا لوفات احد الفتيان فلم يستطع قول الشهادة امر الرسول الكريم محمدصلى الله عليه وسلم ان ئتيت امه وان لم تستطيع قال حبينا أنا آتيها فقال لها وقد أخبره المولى جل في علاه غضب أهه عليه فقال الرسو ل الحنون أمر بحفر حفرة وامر أن يوقد النار فيها وقال ان لم ترضي عليه سنلقيه فيها
ولكن قلبها الحنون رفض هذه ورضيى على قطعته الثانية فقال الان لقنوه فنطق أشهد ان لا اله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله
ولكن الامر ةلس كذالك فهنالك من هوارحم منكن على أطفالكم
كما حدث مع رسولنا محمدصلى الله عليه وسلم بعد أن وضعت الحرب أوزرها فرىء الرسول أمرئة ترضع ابنها فنضر الى الصحابة وقال اترو تلك المرأة أطارحة إبنها في النار لل الله ارحم من الأم على ولدها
وان علوم العباد مهما زادت ومهما ارتقت فعلمه نقطة في بحر العلوم وكل اختراع وكل سابقة علم علّمنا بها سيد العارفين والمنصفين بما علمه الله بها ونجدها في سنتة حبيبنا محمد عليه خير الصلاة والتسليم
والالحاد علم متشت لاأصول ولافصول له ولابد له في النهاية الرجوع الى المحسوسات والمدلولات التي تنير دربه في صور الحق التي أظهرها الله على عباده فيجعل الله في قلبه القبول
وعند ها يبد ء الصراع الحقيقي صراع الحق والباطل فخصمه الحق واعوانه على الحق هواه والنفس والشيطان وهذا الصراع الذي فيه امتح الله قلوب المؤمنيين
اللهم انصرنا على أنفسنا وتبت أقدمنا وأنصرنا على القوم الظالمين اللهم آمين
جزاك الله خيرا" قصة رائعة
ننتظر المزيد
|