عرض مشاركة واحدة
  #23  
قديم 2013-05-25, 06:00 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 296
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه مشاهدة المشاركة
هذه الشروط هي لاحد الطرفين وليس لكليهما
فمن المؤكد ان يكون احدهم جاهلا والاخر على علم بالامر
والا فلم يتباهلان والمباهله اول امرها كان مع النصارى وليسوا هم على صلاح ولا علم
قابلت بين أمرين غير متقابلين، فالجهل لا يقابل الصلاح وإنما يقابل العلم، كما أن الصلاح يقابل الضلال.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه مشاهدة المشاركة
لكن اليك بعض التوثيقات علما ان جمعها يحتاج الى ستة اشهر لكثرتها لكن لنختصر بعضها
اولا هذا موقع الجيش الاردني يقر بذلك
http://www.jaf.mil.jo/Ar/About.aspx?...CategoryID=132
جميل جداً، جاء في الموقع ((أفغانستان : في أعقاب أحداث الحادي عشر من أيلول 2001 المتمثلة في تفجير مركزي التجارة في نيويورك، قامت أميركا بحملة عسكرية ضد الإرهاب في أفغانستان حيث أثرت هذه الحرب سلباً على الشعب الأفغاني الأمر الذي جعله يعاني من نقص في الغذاء والدواء وعدم وصول المساعدات الإنسانية والطبية ، وبناءً على توجيهات من جلالة القائد الأعلى الملك عبد الله الثاني وانطلاقاً من الدور الإنساني في مساندة الشعب الأفغاني تشارك القوات المسلحة الأردنية في هذه المهمة منذ 22 كانون ألاول 2001 بسرية مظليين من العمليات الخاصة عددها 161 ضابطاً وفرداً، وفصيل هندسة مع كاسحة ألغام، ومستشفى ميداني سعة 50 سريراً مع كادر طبي يتألف من 44 ضابطاً و145 من الأفراد وأربعة ضباط ارتباط وفريق من التوجيه المعنوي مؤلف من ضابط وثلاثة من الرتب الأخرى وبلغ عدد المشاركين 3960 حتى تشرين الثاني 2012 .))، فالموقع يقول أن المشاركة ليست في الحرب وإنما في المساعدات الغذائية والطبية والإنسانية، وهذا دليل ضدك.
قد يتساءل أحدهم لماذا شاركت الأردن بعسكريين وليس مدنيين طالما أن الغاية إنسانية؟ والجواب لأن القاعدة حاربت الأطباء الأردنيين وكأنهم نصارى من الجيش الأمريكي، والواجب على الحكومة الأردنية أن تحمي أبناءها، ولأن المدني لا يعرف ما الذي سيفعله إذا ما هاجمته القاعدة، كان لا بد من المشاركة بعسكريين.
أعيد سؤالي: ما هو مصدر علمك في أن الجيش الأردني قاتل تحت راية الصليبيين في أفغانستان؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس