إلى سلطان ليتك تريح القراء من إنشائك.
بارك الله بالشيخ أبي زكريا والأخ الطواف على ما قدموه في هذا الموضوع.
بالنسبة لما قاله الأخ نعمة الهداية وقد ذكر 3 أصناف:
1- الخميني الذي عاش كافراً ويظن أنه مات على ذلك، وهذا حاله كحال النصراني الذي ذكره ابن كثير في البداية والنهاية.
2- بشار الذي عاش كافراً ولم يمت بعد، وهذا موضع خلاف بين أهل العلم كما ذكر أخونا الطواف.
3- خاسر الخبيث وهذا مختلف عن الشخصيتين السابقتين، فهذا الرجل باهل الشيخ محمد الكوس، وأمن على الملاعنة جمع غفير من المسلمين، وعليه يكون السؤال: هل لعن هذا الرجل موضع خلاف بين أهل العلم أم لا؟ خاصة وأن جمعاً غفيراً من المسلمين آمنوا على الملاعنة أي أنهم لعنوه فيما مضى.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|