السلام عليكم اخوانى :
1- اما قول الطواف هداه الله عز وجل (((((((((((وأما حديث: "لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب"، فعمومه مخصص بحديث أبي بكرة، فلا تعارض بينهما.)))))))))))
الاصل فى التعارض ان يتقابلا وقد توافر فى هذين الحديثين فلا ادرى من اين جزم بعدم التعارض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
2- وقوله ((((((((ومن هنا يتبين ضعف القول بعدم الاعتداد بركعة من أدرك الإمام في الركوع، بل جزم النووي في (المجموع) (12)، والحافظ العراقي في (طرح التثريب) (13) بأن القول بذلك قول منكر شاذّ. وذكر أن المعروف من مذاهب الأئمة، وغيرهم، وعليه الناس -قديمًا وحديثًا- إدراك الركعة.)))))))))
**
فلعله نسى او تناسى ان النووى بنفسه حكى الاختلاف وحكاه مرة اخرى فى اثبات حديث (((((( وما فاتكم فاتموا )))))))))
دلالة على عدم الاعتداد بالركعة .
3- واما قوله ((((( فخلاف مَنْ بَعْدهم لا يعتد به.)))))))) فلا تعليق
واين الاحاديث الصريحة يا طواف ام انك تقنع نفسك بهذا ؟؟؟؟؟؟؟
|