اما حديث البراء وهو ( عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال رمقت الصلاة مع محمد صلى الله عليه وسلم
فوجدت قيامه فركعته فاعتداله بعد ركوعه فسجدته فجلسته بين السجدتين فسجدته فجلسته ما بين التسليم والانصراف
قريبا من السواء وفي رواية البخاري ما خلا القيام والقعود قريبا من السواء. )
فلا اعلم اخي محمود بارك الله فيك لما اورته هنا فالحديث يتكلم عن طول الاركان وانها قريبا من السواء
ولكن قد افهم انك اردت تفسير معني الركعة هنا عند قوله ( فركعته ) فاقول فهنا الركعة جاءت بالمعني اللغوي